حاله جديده الشخص ممكن يمر بيها .. مشاكل مستمره فى البيت
ملهاش حل .تفكر فى كل الطرق متلاقيش حل غير عند حد واحد
ربنا متقدرش تعمل أي حاجه غير أنك تصلى وتدعي وتستنى فرج الله
وأنت متمرر وحالتك النفسيه فى الحضيض ولا عارف تفكر أو تعمل أي حاجه
والمشكله أنك بتلاقي نفسك جوه المشاكل من غير حول منك ولا قوه
تتحاشاها تلاقيها زى ظلك .. ولما تخلص من حمل ولسه بتقول الحمد لله
تلاقى مليون حمل .. وكل ذنبك هو أنك منسوب للعيله ديه
بجانب المشاكل العائليه الى جوه البيت ..
تحاول طبعا تطلع بره البيت تهج يعنى تفرج عن روحك شويه
يمكن تتناسي شويه .. قبل ما ترجع من تانى للقرف والنكد والمشاكل ..
تلاقي أنك بقيت مركز للركلات والصفعات حتى من أصحابك ...
تكون مع أصحابك كل حاجه أخ .صديق . ناصح . مرشد . أمين
صريح .مؤنب ..وتتحملهم على قد ما تقدر ..
في لحظه فرحهم تضحك كما لو كان فرحك أنت
وساعه حزنهم وألمهم تكون فى الحزن قبلهم
وتداوى ألمهم وتمسح دمعهم .. وتخلى نظرتهم للحياه ورديه
ولحظه حزنك ومشاكلك وألمك .. تلاقى محدش طايقك
محدش طايقلك كلمهم .. محدش عايز يستحملك ..
محدش فاضيلك..مفيش حد حواليك
على اكتافك أحمال كتير وهما بيرموا كل الاحمال عليك
وأنت تصبر وتستحمل وتقول معلش .. دول برضه اصحابك
لو أنت مستحملتهمش مين هيستحملهم .. ومين هيشيلهم فى زنقتهم وضيقتهم
وبرضه متلاقيش حمد ولا شكرانيه ...
وفي عز ما أنت غرقان فى المشاكل
يوصلك ان الصاحب ده بيتكلم عليك بالوحش
وبيحرض عليك ناس .. وغيره يعاملك معامله زفت من غير سبب
وغيره نازل تلطيش فيك من غير ذنب أو بذنب واحد
أنك بتنصحه
وتقول أن كل التصرفات الى بتحصل من أصحابك
لو كنت أنا مكانهم وعملت انا معاهم كده محدش هيستحملنى
ولو ساعه واحده
مرحله جديده الواحد بيمر بيها بيأنب نفسه عليها
وعلى كل الى فيها والى كان فيها .. بيصفي حسابه
مع نفسه ثم مع غيره ..وهيعيد أتخاذ قراراته
الي أتساهل كتير فيها عن حقه .. لكن لكل شيء حدود
لكن تعمل ايه مع ناس مبدئهم في الحياه ..
: انا ومن بعدى الطوفان :
لا وأيه والمصايب لما بتهل بتهل دفعه واحده..
لكن مفيش غير الحمد والصبر والدعاء وأنتظار
عدل وفرج الله
بيتهيقلى مش هينفع أحس الاحساس ده وقت تانى
أو أنى أتخيل شعور الشخص الى بيحصل معاه ده كله
لأن ببساطه شديده جدا ....
( انا الشخص ده )
ملهاش حل .تفكر فى كل الطرق متلاقيش حل غير عند حد واحد
ربنا متقدرش تعمل أي حاجه غير أنك تصلى وتدعي وتستنى فرج الله
وأنت متمرر وحالتك النفسيه فى الحضيض ولا عارف تفكر أو تعمل أي حاجه
والمشكله أنك بتلاقي نفسك جوه المشاكل من غير حول منك ولا قوه
تتحاشاها تلاقيها زى ظلك .. ولما تخلص من حمل ولسه بتقول الحمد لله
تلاقى مليون حمل .. وكل ذنبك هو أنك منسوب للعيله ديه
بجانب المشاكل العائليه الى جوه البيت ..
تحاول طبعا تطلع بره البيت تهج يعنى تفرج عن روحك شويه
يمكن تتناسي شويه .. قبل ما ترجع من تانى للقرف والنكد والمشاكل ..
تلاقي أنك بقيت مركز للركلات والصفعات حتى من أصحابك ...
تكون مع أصحابك كل حاجه أخ .صديق . ناصح . مرشد . أمين
صريح .مؤنب ..وتتحملهم على قد ما تقدر ..
في لحظه فرحهم تضحك كما لو كان فرحك أنت
وساعه حزنهم وألمهم تكون فى الحزن قبلهم
وتداوى ألمهم وتمسح دمعهم .. وتخلى نظرتهم للحياه ورديه
ولحظه حزنك ومشاكلك وألمك .. تلاقى محدش طايقك
محدش طايقلك كلمهم .. محدش عايز يستحملك ..
محدش فاضيلك..مفيش حد حواليك
على اكتافك أحمال كتير وهما بيرموا كل الاحمال عليك
وأنت تصبر وتستحمل وتقول معلش .. دول برضه اصحابك
لو أنت مستحملتهمش مين هيستحملهم .. ومين هيشيلهم فى زنقتهم وضيقتهم
وبرضه متلاقيش حمد ولا شكرانيه ...
وفي عز ما أنت غرقان فى المشاكل
يوصلك ان الصاحب ده بيتكلم عليك بالوحش
وبيحرض عليك ناس .. وغيره يعاملك معامله زفت من غير سبب
وغيره نازل تلطيش فيك من غير ذنب أو بذنب واحد
أنك بتنصحه
وتقول أن كل التصرفات الى بتحصل من أصحابك
لو كنت أنا مكانهم وعملت انا معاهم كده محدش هيستحملنى
ولو ساعه واحده
مرحله جديده الواحد بيمر بيها بيأنب نفسه عليها
وعلى كل الى فيها والى كان فيها .. بيصفي حسابه
مع نفسه ثم مع غيره ..وهيعيد أتخاذ قراراته
الي أتساهل كتير فيها عن حقه .. لكن لكل شيء حدود
لكن تعمل ايه مع ناس مبدئهم في الحياه ..
: انا ومن بعدى الطوفان :
لا وأيه والمصايب لما بتهل بتهل دفعه واحده..
لكن مفيش غير الحمد والصبر والدعاء وأنتظار
عدل وفرج الله
بيتهيقلى مش هينفع أحس الاحساس ده وقت تانى
أو أنى أتخيل شعور الشخص الى بيحصل معاه ده كله
لأن ببساطه شديده جدا ....
( انا الشخص ده )